الأربعاء، 13 مارس 2013

(جديد) صوتي ومفرغ : نشكر الشيخ العلامة ربيع المدخلي على تحذيره من الحجوري .



بسم الله الرحمن الرحيم
قال الأخ / عبدالله السلفي حفظه الله ـ في منتديات الوحيين السلفية ـ :
بسم الله الرحمن الرحيم
ففي ليلة البارحة –ليلة الأربعاء- الأول من جمادى أولى -وبين مغرب وعشاء- تكلم الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي بكلام نصر فيه الحق وأهله، وحذر من الحجوري وأتباعه الحدادية، وذكر أنه صبر عليهم سنوات بالمناصحة والجلوس معه.
ثم أمر الحاضرين أن يبلغوا الحجوري بأن يكف عن تمزيق الدعوة في العالم بسبب تصرفاته وتصرفات أتباعه الهوجاء لكثرة من يشتكيهم عند الشيخ ربيع حفظه الله.
وكان مما قاله: (أخبروا الحجوري أني ضده).
وقال: (أتباعه يمزقون الدعوة في العالم).
وقال: (جعلوا الحجوري في السماء والشيخ عبيد في الأرض).
وقال للحاضرين: (كلموا الحجوري وبلغوه).
وقد حضر مجموعة من الحجوريين منهم مهيب الضالعي ولعلهم قد بلغوا الحجوري.
وقد حذر الشيخ من علم الدين السوداني الذي كان عنده وأنه أفسد في السودان هو وأخوه وليد.


 



تفريغ الكلمة 
 
بارك الله في الشيخ ربيع المدخلي - حفظه الله - وهذا هو موقفه من قبل ومن بعد لكن القوم ظنوا أن النَّصيحة وأسلوبـها مُوَافَقَةٌ لهم. وَمِمَّا قاله الشَّيخ ربيع الـمدخلي - حفظه الله-في هذا الـمقطع الصوتي الذي سجل ليلة الاربعاء 1 جمادى الأولى 1434هـ بين الـمغرب والعشاء - وهذا تفريغ حَرْفِـي له -:
  1. قَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – عَنْ نَظْرَةِ يحيى الحجوري وأتباعه:" كُلُّ السَّلَفِيِّـيـن الآن مُبْتَدِعَة...كُلُّهُمْ مُبْتَدِعَة، دُعَـاةٌ وَ عُلَمَاء كُلُّهُمْ تَـحْـتَ قَـدَمَيْـهِ "اهـ.
  2. وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في أتباع يحيى الحجوري:" تَأْتِينا شَكَاوى مِنْ كُلِّ أَقْطَار الدُّنيا...يَرُوح يَتَعَلَّم يَوْمَيْن، ثَلاثة، شَهْر، شَهْرَين، وَيَرُوح إِلى أَقْصَى، إلى روسيا، عُبَيْد، عُبَيْد، ويحيى، يحيى في السَّمَاء وَعُبَيْد مُبْـتَـدِع، هَذِه دَعْـوَتُـهُمْ، بِريطانيا، السّودان، مصر، تركيا، كينيا، ليبيا، كُلُّ الدُّوَل مَشْحُونِيـن شَحْـنًا ضِدّ السَّلَفِيين والسَّلَفِيَّة "اهـ.
  3. وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله –:" وَنـحن صَابِرُون منذ سبع سنوات، تَـأْتِـيْـني الكتابات وَالشَّكَاوى "اهـ.
  4. وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي - حفظه الله- لَـمَّا قَالَ له الطَّالِب انْصَحْهُ يَاشَيْخ، واكْتُب لَهُ رِسَالَة، قَـالَ -أي الشيخ ربيع-:" وَقَدْ نَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، فيما بَيْنَهُ، وَأَحْيَانًا الـمُنَاصَحَة تَسْتَمِر سَاعَـتَـيْـنِ وَنِصْف وَلاَيَسْمَع، وَيَعِدُ وَلاَ يَـفِي، بَارَكَ الله فيكم، وَتَلامِيْذُهُ غُلاَة، غُلُوٌّ لاَ نَظِـيْـرَلَهُ، يعني إمام الثقلين، إمام الثقلين، وَالنَّاصِح الأمين...غلو، وغلو، وغلو"اهـ.
  5. وَقَالَ الشَّيخ رَبِيْع للطَّالِبِ:" رُوحُوا انْصَحُوهُ، لا تُطَـبِّـلُوا لَهُ، وَلاَتُصَفِّقُوا لَـهُ، وَاتَّـخِذُوا مِنْهُ مَوَاقِفَ الرِّجَال "اهـ.











ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.