ثم أمر الحاضرين أن يبلغوا الحجوري بأن يكف عن تمزيق الدعوة في العالم بسبب تصرفاته وتصرفات أتباعه الهوجاء لكثرة من يشتكيهم عند الشيخ ربيع حفظه الله.
وكان مما قاله: (أخبروا الحجوري أني ضده).
وقال: (أتباعه يمزقون الدعوة في العالم).
وقال: (جعلوا الحجوري في السماء والشيخ عبيد في الأرض).
وقال للحاضرين: (كلموا الحجوري وبلغوه).
وقد حضر مجموعة من الحجوريين منهم مهيب الضالعي ولعلهم قد بلغوا الحجوري.
وقد حذر الشيخ من علم الدين السوداني الذي كان عنده وأنه أفسد في السودان هو وأخوه وليد.
- قَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – عَنْ نَظْرَةِ يحيى الحجوري وأتباعه:" كُلُّ السَّلَفِيِّـيـن الآن مُبْتَدِعَة...كُلُّهُمْ مُبْتَدِعَة، دُعَـاةٌ وَ عُلَمَاء كُلُّهُمْ تَـحْـتَ قَـدَمَيْـهِ "اهـ.
- وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله – في أتباع يحيى الحجوري:" تَأْتِينا شَكَاوى مِنْ كُلِّ أَقْطَار الدُّنيا...يَرُوح يَتَعَلَّم يَوْمَيْن، ثَلاثة، شَهْر، شَهْرَين، وَيَرُوح إِلى أَقْصَى، إلى روسيا، عُبَيْد، عُبَيْد، ويحيى، يحيى في السَّمَاء وَعُبَيْد مُبْـتَـدِع، هَذِه دَعْـوَتُـهُمْ، بِريطانيا، السّودان، مصر، تركيا، كينيا، ليبيا، كُلُّ الدُّوَل مَشْحُونِيـن شَحْـنًا ضِدّ السَّلَفِيين والسَّلَفِيَّة "اهـ.
- وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي – حفظه الله –:" وَنـحن صَابِرُون منذ سبع سنوات، تَـأْتِـيْـني الكتابات وَالشَّكَاوى "اهـ.
- وَقَالَ الشَّيخ ربيع المدخلي - حفظه الله- لَـمَّا قَالَ له الطَّالِب انْصَحْهُ يَاشَيْخ، واكْتُب لَهُ رِسَالَة، قَـالَ -أي الشيخ ربيع-:" وَقَدْ نَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، وَنَاصَحْتُهُ، فيما بَيْنَهُ، وَأَحْيَانًا الـمُنَاصَحَة تَسْتَمِر سَاعَـتَـيْـنِ وَنِصْف وَلاَيَسْمَع، وَيَعِدُ وَلاَ يَـفِي، بَارَكَ الله فيكم، وَتَلامِيْذُهُ غُلاَة، غُلُوٌّ لاَ نَظِـيْـرَلَهُ، يعني إمام الثقلين، إمام الثقلين، وَالنَّاصِح الأمين...غلو، وغلو، وغلو"اهـ.
- وَقَالَ الشَّيخ رَبِيْع للطَّالِبِ:" رُوحُوا انْصَحُوهُ، لا تُطَـبِّـلُوا لَهُ، وَلاَتُصَفِّقُوا لَـهُ، وَاتَّـخِذُوا مِنْهُ مَوَاقِفَ الرِّجَال "اهـ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق