(الحلقة الأولى)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:
فقد اطلعتُ على مقال لأبي الحسن سماه "حقًّـا الذي يُثير الفـتن بين السلفيين هـو الشيخ ربيع وحزبُه"، والمنشور في شبكة ما يسمى زوراً بـِ"كل السلفيين" في تأريخ (20/شوال/1432هـ)، فوجدتُ هذا المقال قد ملئ بالفجور والجهل والمغالطات وأقوال الزور، وواضح أن هذا الرجل يستعذب هذه الأساليب ولا يخجل منها، فيصدق عليه آخر الحديث الآتي:
" إِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حَتَّى يَكُونَ صِدِّيقًا وَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا"، أخرجه البخاري حديث (6094)، ومسلم حديث (2607).
وأفتتح مقالي هذا بتعريف موجز بأبي الحسن المصري المأربي وحزبه ومنهجهم، أخذته من تصريحاتهم ومواقفهم وتصرفاتهم وتأصيلاتهم.
فأقول:
الرجاء إكمال المقال عل الرابط التالي :-
من هنا بارك الله فيكم
تنبيه المغرور إلى ما في مقال أبي الحسن ومنهجه من الضلال والشرور.doc (150.5 كيلوبايت, المشاهدات 7) |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق