الأربعاء، 2 أكتوبر 2013

::: جديد ::: ما بقي أحد من أهل السنة ممن يعتد بقوله إلا وحذر من الحجوري وأتباعه -لشيخنا الشيخ عرفات بن حسن المحمدي-

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا نص سؤال كان قد طرحه أحد الإخوة الليبيين
يوم الاثنين 10 ذوالقعدة 1434
عن طريق الهاتف وذلك على
فضيلة الشيخ أبي الربيع عرفات بن حسن المحمدي - حفظه الله تعالى -
يقول السائل: هل يجوز دعوة الطلبة الـمتعصبين للحجوري لوليمة لغرض مناصحتهم
لأنهم أحدثُوا فرقة في الحي الذي يسكنون فيه، والمسجد الذي بقربهم،
وما واجبنا نحوهم، علماً بأن بعض الشباب تركوا المسجد ؟
فكان جواب الشيخ - حفظه الله -: