الأحد، 17 مارس 2013

قال الشيخ ربيع حفظه الله : ( وَتَلامِيْذُهُ غُلاَة، غُلُوٌّ لاَ نَظِـيْـرَ لَهُ )

بسم الله الرحمن الرحيم


قال الشيخ ربيع حفظه الله : ( وَتَلامِيْذُهُ غُلاَة، غُلُوٌّ لاَ نَظِـيْـرَ لَهُ )


فمما قالوه شعراً

1- قال الشاعر أبا زيد الحجوري :


أم ياقوم على عالمنا *** وإمام الثقلين اليمني


2- قال الشاعر غمدان الذماري في شيخه يحيى وهو يعاتب أمه :


أقسمت إني لو مسحت حذاءه *** طول الحياة لكان ذاك قليل


3- وفي كتاب خيانة عبدالحميد!! وفي ص (109) قال الشاعر أبو مسلم الحجوري :


لو ذَوَّبُوهُ لذَابَ لَحْمُهُ سُنَةً *** وَلصَارَ آياتِ الكِتَابِ البَاقِي


4- قال الشاعر صالح بن ريف الوادعي في ملحقات ما كتبه محمد العمودي في (كشف الغطاء...) ص (53) ، وهي من تقديم الشيخ يحيى ! :


واللي يريد العلم كله يجمعه *** يلقاه في دماج لا يرحل إلين يلقاه عند الشيخ يحيى منبعه *** الله عطاه العلم رب العالمين


5- قال الشاعر :


فلو للشـافعي لقـاء ودٍّ *** بكم لبدا به بكم احتـفاء ولو يحيى بن قطان رآكم *** لقدمـكم ولنقطع المـراء ولو أن الخطـيب له لقاء *** بكم ما شك أنكم الوعـاء ولو بشر رآك دنـا بزهد *** وهـان بأحمد حـقاً بـلاء ولو أحيا الإله رجال علم *** لقالوا أنت يا يحيى الضيـاء


6- قال شاعر الحجوري كما في شريط (القول الجلي...) :


أئمة عصرنا سامية حقاً *** وأنت إلى العلو لك اعتلاء إمامٌ أنت يا يحيى وربي *** وإن غضب الذين هم تناءوا


7- قصيدة من شريط بعنوان ( الكنز الثمين لشرح رحلة البلد الأمين ) للحجوري سجلت ليلة الثلاثاء 16/12/1428هـ . القصيدة بعنوان ( مرحباً شيخنا يحيى ) لأبي عقيل عبدالله القاضي وفيها قال :


وتمايلت دمّاج إثر وصولكم *** طـرباً وحق لها تميل وتطرب فلها بمقدم شيخنا شرفاٌ كما *** شرفت بمقدم مصطفانا يثرب


وقال :



وله من الماحي الرسول سماحةً **** ومن العلي شجاعةً وتوثب ومن الخليفة بعد موت محمد **** عزم أشد من الحديد وأصلب ومن الفاروق هيبة صوته **** عند العدو وعند من يتحبب ومن ابن عفان سخاوة نفسه **** وقفاه ثوب الجود دوماً يسحب وإذا تلي القرآن عند صلاته **** قلنا أبو موسى الزبيري الأعذب هو خالد عند الحروب مجالدٌ **** لكنه عند الدنية جندب وله من الدوسي حفظ حديثه **** وزمانه في الصالحات مركب ومن ابن عباسٍ غزارة علمه **** تلفيه يفتي والأنامل تكتب ومن المعاوية ابن صخر حلمه **** صدرٌ رحيب كالفلاة وأرحب إلا إذا انتهكت لديه محارم ضاق **** الفضاء وللمهيمن يغضب وله من ابن العاص جل دهاءه **** في الحادثات محنك ومجرب ومن ابن حنبل صبره وبلاءه **** وثباته كالطود لا يتذبذب ومن الإمام الشافعي ذكاءه **** طول المدى بعد العلوم ينقب ومن ابن تيمية العظيم جهاده **** ضد البواطل لا يكل ويتعب ومن الإمام الوادعي صلابةٌ **** ومن ابن بان فكرة وتأذب !! ومن المحدث ناصر تصنيفه **** للكتب في نشر الشريعة يدأب ومن العثيمين التميمي فقهه **** يبقى يدرس لا يمل وينصب وفضائل لم أستطع إحصاءها **** كلا على مثلي تغيبُ وتصعبُ

وقال :



وسما على الأقران دون تكلفاً **** وله إلى العليا العليّ مركب وعلى الجوزاء في عليائها **** وكأنه بين الكواكب كوكب


8 - قال الشاعر على رأس الحجوري في قصيدته (زجر المعجبين بأنفسهم من الشعراء ومناشدة المشايخ الفضلاء) :



دماجُ معقِلُ دينِ اللهِ إن خُذلَت *** فإن دينَ الهدى في الأرضِ قد خُذلا


9- أليس الحجوري من غلا فيه أتباعه حتى استغاث به أحد تلاميذه من دون الله تعالى فقال شاعر السوء كما في شريط (القول الجلي..) :



فما إن توارى ركب يحيى مسافراً **** إلى الحج إلا واستغثت مـناديا أيا شيخ أدركني فإني من الجوى **** أكفكف دمعي من فراقك باكيا


10- قال الشاعر أبا مسلم الحجوري :



لا ينثـني يحيى الحجـوري لحظة *** عن قول حق في الظروف الضائقة لو أنزلوا القمر المنير بكفه الـ *** ـيسرى وفي اليمنى الشموس الشارقة


11- قال الشاعر في وصف الحجوري :



إذا شمرت في إيضاح حق **** فإن الله نصرتكم يشاء


12- وقال الشاعر :



رأيت الله صيركم إماماً **** بلا والله ليس بذا إخفاء فسر فإن الله هيأكم لأمر **** عظيم ليس يعدله ازاء ستصبح شامة بجبين عزٍ **** فإن الله يفعل ما يشاء


13- قال عبد الكريم الجعمي في قصيدته (تذكير العام والخاص) :



وليس مدحي له ذو العرش يبغضه *** لأنه في سبيل الله ينتزعُ


14- قال الشاعر في قصيدته : (كشف الغطاء عن حقائق الحية الرقطاء)


دع طعن يحيى فيحيى في طليعته *** نجمٌ تلألأ بالنور الذي انتشرا



ناب ابن هادي فلم ذاق موتته *** نال الخلافة أو كانت له قدرا



للهِ در ابنِ هادي كيف أحسن إذ *** رآه أهلاً لأن يبقى له أثرى



موتوا بغيظكم أذيال ذي فتنٍ *** فإنما يبلغ الجوزاء من صبرا



انظُر إلى الطبقات اليوم كيف غدت *** ميزان عدلٍ وتاريخاً حوت سيرا



كأنه ابن معين في تراجِمهِ *** أو أنه الذهبي اليوم قد ظهرا


 
15- قال ياسر الشريف في قصيدته : (الملحمة الشعرية)
فلما رأيت الدار قلت لربْعِها ***سلامٌ على دماجَ أُمًّا وخاليا
فحُيِّيْتِ يا دماجُ نورَ زماننا *** فحُيِّيْتِ أرضًا بل وحييت واديا
فمن ذا يباري اليوم يا عَلَمَ الهدى *** بك الدين والإسلام والنهج صافيا
سلامٌ على أرض ابن هادٍ فإنها *** منارةُ إيمان ترى القلب صابيا
ثم قال :
وإن قلتما في الشيخ يحيى مُرامُنا *** فدماجُ يحيى والأمينُ هيا هيا 


( وسأتحفكم بكلام لأنور الوادعي قاله مِن على كرسي الشيخ مقبل –رحمه الله- وبجانبه (إمام الثقلين) !! وهذا الكلام الذي تشدق به ولقلقَ فيه ، وأخذ يمجد شيخه الحجوري نسباً والوادعي دماً!! فيه من الإرجاء مافيه !!


16- الإرجاء متمثل في الحجوري وأتباعه
قال أنور الوادعي في فضيحته (تنبيه الغافلين) : (لا يخفى على القاصي والداني أن أول من وكُل إليه الحفاظ على المركز والقيام عليه هو : الإمام العلامة يحيى بن علي الحجوري –حفظه الله- وقد أمرنا نحن معاشر قبيلة وادعة بأن لا نرضى به بديلاً وأن لا نصدق فيه وبالشيخ أحمد الوصابي –حفظه الله- ولا نرضى بنزوله على الكرسي وبأنه ناصح أمين فهذان وصفان لازمان ارتضاهما شيخنا –رحمه الله- في شيخنا –حفظه الله- فلا نبالي بكلام غيره فهو أعلم بكلامه به من غيره ، وبمن يستحق هذا المقام ، فكلامه أجدر وأحرى من إتباع كلام غيره) . انتهى كلامه . قلت : فانظر في هذا الإرجاء المتمثل في الحجوري وأتباعه ! وانظر إلى قوله : (وصفان لازمان!) قلت : فلا يضر مع إيمان الحجوري شيء ولو طعن في الصحابة ورماهم بالإرجاء ، ولو أهان السلف ورمى كلامهم بالبطلان والكلام الفارغ ، ولو زعم أن فرعون وإبليس يدعون إلى توحيد الربوبية ! ، ولو زعم أن الصحابة شاركوا في قتل عثمان ، وأن أهل السنة أقرب إلى الحق ، ولو بال على البيانات والاجتماعات وأهان المشايخ وحقّرهم ، ولو كذب الكذبات التي تبلغ الآفاق ! فلا يضر مع إيمانه شيء لأن فيه وصفين لازمين لا ينفكان عنه ما عاش أبداً . أعوذ بالله من هذا التألي على الله . ثم انظر إلى قوله وهو يتكلم عن تزكية الشيخ مقبل للحجوري : (فلا نبالي بكلام غيره فهو أعلم بكلامه به من غيره ، وبمن يستحق هذا المقام ، فكلامه أجدر وأحرى من إتباع كلام غيره) . قلت : إن الشيخ العلامة مقبلاً الوادعي قد أفضى إلى ما قدم –رحمه الله- ولو كان يعلم ما سيصنعه الحجوري في دعوته كما صنع أبو الحسن لما ذكرهما أصلاً في وصيته .)

17- قال أحد الشعراء الكذابين على رأس الحجوري في دماج بتاريخ (5/5/1430هـ)، قال في وصف الحجوري:
ما كان يجرح شيخي بالهوى أبدا *** فالشيخ تجريحه حقا وبرهانا!


18- وقال أحد الشعراء:


فالشـيخ يـحيى كالحسـام مهند***** ضربـاته للمبطلين الفاقـرة .



وثـق الأنـام بعلـمه و بفهـمه ***** وتحبـه كل القلوب الطاهـرة .




19-وقال الشاعر في يحيى الحجوري:



مهما جمـوع المبطلين تعـاظمت***** تبقى أمام الشيخ يحيى صاغـرة.



13- قال عبدالكريم الجـَعمي في قصيدته(تذكير الخاص والعام):
يا دار دماج أنت اليوم جامعة *** إليك تأوي صقور العلم لا البقع
أنت النداء التي تصغي القلوب له *** محبة وله الآذان تستمع
أنت المكان الذي تهواه أنفسنا *** وأنت للقلب مصطاف ومرتبع
لكل سني أنت اليوم ناظره *** وناظر المرء منه حيث ما يقع
يصون عرضك من عزة كرامته *** ومن أبى أن تشوب السنة البدع
وزادك الله عزًا إن حباك فتى *** فيه الوفاء وفيه الصدق والورع
يحيى ومن مثل يحيى إن جرت فتنن *** عظيمة واشرأبت للهوى البُقع
يستل صارمه كالفجر ممتطيًا *** جواده بالسرى والناس قد هجعوا
يغزو بجحفله من شم فيه هوًا *** حتى ولو كان بالأحباب يمتنع
لله درك يا يحيى إذا عظمت *** فينا الخطوب وهز الأنفس الهلع
كالطود لا تستطيع الريح زعزعة *** له ولا هو بالبركان يبتلع
وليس يسلم من عيب يعاب به *** حر ولكن بعض العيب يرتفع
وليس مدحي له ذو العرش يبغضه *** لأنه في سبيل الله ينتزعُ
إن التبختر في الهيجاء يحمده ربي *** وليس به فحش ولا قدع
وما أبرء نفسي من مساوئها *** فقد يلم بنفسي الضعف والضرع
والحمد لله رب العالمين .
قال الحجوري : جزاه الله خيرًا نسأل الله أن يتوفانا وإياه على الإسلام والسنة قصيدة أخينا عبد الكريم إن شاء الله تنشرها تنشر الليلة بصوت أخينا حمود حفظهم الله جميعًا _ حفظكم الله جميعًا _ تستحق النشر الكلام الحسن حسن الكلام الحق حق الكلام الطيب طيب 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.