بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على من لانبي بعده وبعد :
تحذير سماحة العلامة عبيد بن عبدالله الجابري حفظه الله من المدعو سليم الهلالي الأردني بعدم الأخذ عنه والدراسة عليه .
فلا يخفى عليكم أحبتي في الله أمر سليم الهلالي الأردني ( السارق الكذاب ) وانحرافه البيّن عن السنة بعدما كان على الجادة وذلك بسبب سعيه وراء الدنيا الفانية والتكسب على حساب دينه والكذب على علماء السنة والتحذير منهم في الخفاء وسعيه الحثيث لتلميع أهل الباطل من أجل حفنة من المال وتجنيده حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام للطعن في أعراض العلماء بالباطل ويعينه على باطله ولد مصري لايعرف له منهج ولاروحة ولا غدوة في السلفية إلا مانرى من سفاهة وتشغيب وطعن في الفضلاء من أهل العلم وطلبتهم , ويدعى : سمير سعيد القاهري ولقبه ( سمير حصّالة ) لأنه لايتفق مع أحد حتى يكون بينه وبينهم درهم أو دينار أو جنيه وإلا فلا اتفاق ولا إخوة ولا حتى سلفية والعياذ بالله ,وبهذا أنقل لكم آخر ماوصل من فتاوى في هذا الرجل وأمثاله من علامة المدينة وريحانتها أبي عبدالعزيز عبيد بن عبدالله الجابري حفظه الله
وهذا رابط لمكالمة أجراها بعض الإخوة في الأردن مع فضيلته، وفيها سؤال عن حال سليم الهلالي .
وهذا رابط لمكالمة أجراها بعض الإخوة في الأردن مع فضيلته، وفيها سؤال عن حال سليم الهلالي .
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا .
كانت هذه المكالمة بتأريخ
السبت 08 جمادى الأول لعام 1433 هجري .
الموافق : 31 مارس لعام 2012 ميلادي .
الموافق : 31 مارس لعام 2012 ميلادي .
هناك تعليق واحد:
سبحان الله ماذا عمل التعصب الأعمى بأهله , سليم الهلالي ( السارق الكذاب ) أصبح علامة ومربي فاضل! واعجباه ثم واعجباه ولايكاد ينقطع العجب , ويحيى الحجوري المبتدع الضال الذي يتهم رسولنا عليه الصلاة والسلام بأنه يخطئ في وسائل الدعوة إلى الله والعياذ بالله ويتهم الصحابة رضي الله عنهم بأنهم أول من أظهر الإرجاء بل يسمي أحدهم أنه أول من أسس الإرجاء وهو عثمان بن مظعون رضي الله عنه كبرت كلمة تخرج من في يحيى الحجوري ويقول عن الخليفة الراشد الثالث أنه ابتدع الآذان الأول للجمعة ومن تبعه عليه فهو مبتدع ألا قاتلك الله ياحجوري وأمور غيرها يشيب لها الولدان أصبح عندهم شيخ وعلامة وناصح أمين وكان الأحرى بهم أن يسموه ( الخائن المبين ) وفئة أخرى لاهي مع العير ولا مع النفير أو كما يقال بالمثل العامي ( لاهم مع المعزى ولا مع الضآن )وماكنت أتصور أن يكون في الأردن أحمق من أتباع الحلبي باسثناء ملل الكفر فحين إذن حق لي ولغيري أن نقول من باب الإنصاف لاغير { عذراً أيها الحلبيون فقد وجد من هو أحمق منكم في الأردن } ...
إرسال تعليق