بسم الله الرحمن الرحيم
أبيات قرأتها فأعجبتني كثيراً وقيل إنها منسوبة لأمير المؤمنين علي ابن أبي طالب - رضي الله عنه - وعلى كل حال فهي من أروع ماوقعت عليه عيني وإليكم هذه الأبيات الرائعة النابضة بالحكمة :
ذهب الرجال المقتدى بفعالهم ... والمنكرون لكلّ أمرٍ منكر
وبقيت في خلف يزين بعضهم ... بعضاً ليأخذ معورٌ من معور
ركبوا ثنيات الطريق فأصبحوا ... متنكبين عن الطريق الأكبر
ما أقرب الأشياء حين يسوقها ... قدرٌ وأبعدها إذا لم يقدر
العلم زين للرجال مروءةٌ ... والعلم أنفع من كنوز الجوهر
أأخي إن من الرجال بهيمةً ... في صورة الرجل السميع المبصر
فَطِنٌ لكلّ مصيبة في ماله ... وإذا يُصاب بدينه لم يشعر
(( منقول ))
ذهب الرجال المقتدى بفعالهم ... والمنكرون لكلّ أمرٍ منكر
وبقيت في خلف يزين بعضهم ... بعضاً ليأخذ معورٌ من معور
ركبوا ثنيات الطريق فأصبحوا ... متنكبين عن الطريق الأكبر
ما أقرب الأشياء حين يسوقها ... قدرٌ وأبعدها إذا لم يقدر
العلم زين للرجال مروءةٌ ... والعلم أنفع من كنوز الجوهر
أأخي إن من الرجال بهيمةً ... في صورة الرجل السميع المبصر
فَطِنٌ لكلّ مصيبة في ماله ... وإذا يُصاب بدينه لم يشعر
(( منقول ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.