************************

************************

التاريخ

||

جديدي في تويتر

الاثنين، 10 سبتمبر 2012

{ شبكة السموم والنفاق المسموم والكذب المشؤوم } المسمّاة زوراً وبهتاناً بـ شبكة العلوم السلفية ( زعموا )





بسم الله الرحمن الرحيم 





وبدأ ( ذكور ) شبكة السموم يذرفون دموع التماسيح وذلك ليزيدوا جرعة التمسح والنفاق بشيخهم الضال , ولعل شيخهم ومتولي كبرهم وقائد ثورتهم ( الثور ) يحيى علي الحجوري قد أطلق لهم إشارة البدء بالنباح فتسابقوا أيهم أكثر صراخاً ونباحاً فهو الأقرب منه منزلة ..... ماهذا العويل والصراخ الطويل أهكذا المجاهدين يفعلون ... أبعد صوت المدافع والرصاص صراخ ونباح أليس منكم رجل رشيد ... نعم نعم لاعجب فشيخكم في خضم المعارك متسردب لايشم الغبار ولا تتسخ له ثياب ولا يكاد يسمع منه إلا الصراخ ولكن ليس فوق الأرض بل تحت الأرض في السرداب وهو الذي لا يخشى في الله لومة لائم !!!! , ياأشباه الرجال أتعلمون أن أتباع الحلبي مع اختلافنا الشديد معهم يفوقونكم رجولة بكثير , وهذه هي الحقيقة فماذا عسانا أن نفعل , وأختم بهذه الكلمات .... شيخكم ومتولي كبركم المدعو يحيى علي الحجوري الكذاب { مبتدع ضال مضل بل هو أضل من حمار أبيه } ولوعدله من عدله حتى يعود للسنة ويتوب ويستغفر مما أحدثه من بدع وفتن وضلالات كثيرة وإلا فلا كرامة له ولا نعمى عين ... والأمر دين كما يعلم الجميع .


تنبيه : أنا هنا أدافع عن ديني ونبينا - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه الأخيار - رضوان الله عليهم أجمعين , ثم التابعين ومن تبعهم بإحسان , وذلك أن الولد يحيى قد أساء إلى نبينا - عليه الصلاة والسلام - ولم يتأدب معه  فتلفظ عليه بسوء واتهمه بأنه يخطئ في وسائل الدعوة ( التوقيفية ) وهذه الفرية لايقولها إلا الرافضة فوافقهم يحيى الحجوري ولعل القرب والجوار قد أثرا عليه , وقال عن أهل بدر أنهم عصوا الله مرتين  وكذلك رمى بعض الصحابة بتهمة الإرجاء ورمى عثمان رضي الله بأنه ابتدع الأذان الأول في الجمعة وقد كذب يحيى فهو المبتدع الضال والصحابة عدول ثقات بدون استثناء وإن رغمت أنوف , هذا غير اتهامه للعلماء والكذب عليهم ورميهم بالفواقر ولا عجب فإنه رمى بسوء من هم أشرف منهم وأرفع منزلة , رسول الله بأبي هو وأمي - عليه الصلاة والسلام - وأصحابه الكرام - رضوان الله عليهم أجمعين .




تمهل أيها الحجوري وانظر ***** فدون رسولنا خرط القتاد 


( بتصرف يسير بالبيت )




ليست هناك تعليقات:

التوقيع :

جميع الحقوق محفوظة لموقع © المدونة السلفية الحنبلية