************************

************************

التاريخ

||

جديدي في تويتر

الخميس، 12 أبريل 2012

النرجسي المتلون ( القرني ) ومهزلة تقليعة استقباله في تونس ! للأستاذ الفاضل الجروان وفقه الله .





بسم الله الرحمن الرحيم

النرجسي المتلون ( القرني ) ومهزلة تقليعة استقباله في تونس !

ــــــــــــــ
http://www.youtube.com/watch?v=Erlb4IZAR2U

لقد صدمت كثيراً من مشاهدتي لتلك التقليعة الجديدة ، والتقليد الأعمي ، وهي تقليعة مسيرة الاستقبال من المطار إلى المسجد بالدراجات النارية ، والذي انتهجه مجموعة من المهرجين المراهقين ، كجوقة دعائية للترحيب بالحزبي المتلون " عائض القرني " .
مجموعة من المهرجين يقودون دراجاتهم النارية بصورة غير حضارية ، قاصدين من مسيرتهم جذب الانتباه ، مع بعض الحركات البهلوانية .

العجب كل العجب أن هذه الممارسات من تقليعات الغرب الكافر الشاذة والغريبة تسللت إلى عقول ووجدان أؤلئك المهرجون .
حقاً إنها عملية جديدة ممنهجة ( لغسيل أدمغة ) الأتباع الذين صاروا ( إمعات ... حمقى ... مغفلين ) .. .. ..

فيقبلون بكل وساعة صدر أي تقليعة معتقدين أنهم يخدمون بها الشرع ، وهي تقليعات غاية في السوء ، وذلك لخطورتها عقدياً وسلوكياً وثقافياً واجتماعياً ، مع تسييد الثقافة الغربية والغزو الثقافي على وجدانهم ، وهم في أمس الحاجة إلى التربية الصالحة والقدوة الحسنة .
وإن الذي زاد من هذا التقليد العقيم ، الحركات المضحكة والأسلوب الوعظي العقيم الذي تمتم به " القرني " من خلال جلوسه في السيارة التي تنقله من المطار إلى المسجد
إن الجيل الذي يهوي هذا المنتج الثقافي الغربي وتقليعاته ، ليس بالسهولة تعلمه قيم أخلاقية وسلوكية إيجابية ، إلا بالرجوع إلى النبع الأصيل الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح .

( 2 )

قال مقدم المحاضرة المدعو الشيخ " بشير بن حسن التونسي " ... والمعنونة تحت اســــم " والله غالب على أمره " للحزبي المتلون " عائض القرني" والمقامة في الجامع الكبير بمدينة مساكن " التونســـية " بتاريخ الاثنين 12 / 3 / 2012 م :

( أيها الأخوة والاخوات أهالي مدينة مساكن وما جاورها ، جميع أهالينا في تونس سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ، وشكر الله لكم هذا الحضور ، نرحب هذه الليلة المباركة الكريمة بمشايخنا وعلمائنا ودعاتنا وعلى رأسهم فضيلة الشيخ الداعية العالم عائض بن عبدالله القرني حفظه الله ورفعه ، صاحب كتاب " لا تحزن " ، نسأل الله أن لا يحزنه لا في الدنيا ولا في الأخرة ) .

التعليق :

كتاب " لا تحزن " أكبر دليل على إفلاس " عائض القرني " وكل الداعمين له من قيادات الصحوة المزعومة .

فقد زوّر وسرق الأفكار والكلمات المشهورة لدايل كارينجي !! ، وكابر عن ذكر المراجع ، وتذرع بحجة سقيمة ، ألا وهي : ( أنه لا يريد أن يشتت تركيز الجمهور ) ! .

" القرني " كر وفر وأخذ من كتاب " دايل كارينجي " .... صفحات كاملة بنسبة 80 % من الكتاب المذكور دون إشارة أو ذكر .

بل من المؤسف أن كتاب ( لا تحـزن ) لـ " عائض القرني " ... نسخةً من كتاب ( دع القلق وابدأ الحياة ) .

وقد علم بذلك القاصي والداني ... ثم يأتي مقدم المحاضرة المدعو الشيخ " بشير بن حسن التونسي " ، بعد سنوات ويروج من جديد لكتاب :

( لا تحزن ) الماركة التجارية .. .. .. المتسم بالوعظ الموتور من أقوال أساطين الغرب الكافر ! .

المهم عند عريف الحفل المدعو الشيخ بشير بن حسن التونسي .... أن يصعد وتيرة سلم الشهرة مرة أخرى للحزبي المتلون " القرني " ، وعلى حساب ( السرقة والتزوير ) !! .

قال الشيخ جمال بن فريحان الحارثي " حفظه الله تعالى " .. .. .. في رسالته المعنونة تحت اسم : " من أولى بوصف السارق يا دكتور عائض القرني ؟ " ... والمنشورة بتاريخ الخميس 1 / 4 / 1433هـ ـ 23 / 2 / 2010 م .

( أما كتابك " لا تحزن " يا دكتور عائض ؛ فلن أزيد على أن أقول للقارئ الكريم : لو استطعت أن تطّلع على كتاب " دع القلق وابدأ الحياة " للكاتب : ديل كارينجي ، تعريب : عبد المنعم محمد الزيادي ، وتقارن بين الكتابين ؛ فافعل وسترى بنفسك ما يُذهلك ، واحكم بعد ذلك .

فلو كان مؤلف " دع القلق وابدأ الحياة " على قيد الحياة ؛ لدافع عن حقوقه وفضحك شر فضيحة يا دكتور عائض ، لا سيما أن كتابك " لا تحزن " سرق الأنظار عن الكتاب الأصل .

وما فعلته يا دكتور عائض هو عين التشبع .

وبهذا أُذكر القارئ وألفت انتباهه لتكراري أعلاه عبارة " المتشبع بما لم يُعط " ) إ . هـ .


( 3 )

قال الحزبي المتلون " عائض القرني " ... في محاضرته المعنونة تحت اســــم " والله غالب على أمره " ... والمقامة في الجامع الكبير بمدينة مساكن " التونســـية " ... بتاريخ الاثنين 12 / 3 / 2012 م :

في المقطع : 51 : 03 : 1 / 02 : 14 : 0 : ( إخوتي ، إخوتي الكرام ، إنها ثورة عارمة ، مقدسة ، اختارت دين الله ، ولا إله إلا الله ، إنها تونس الجديدة ، إنها ثورة التوحيد ، لا إله إلا الله محمد رسول الله ، ثورة البناء ، بناء المستقبل ، وندعوكم جميعاً أن تتكاتفوا ، كل التونسيين مدعوين ، بلا إقصاء ، كل من هو على التراب التونسي أن يشارك في البناء والعدل والمساواة ) .

وقال في المقطع : 51 : 03 : 1 / 44 : 22 : 0 : ( وإنني أقول للتونسيين " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَافَّةً " سورة البقرة ، الآية 208 .

احرصوا على السلم ، وعلى السلام مع الجميع ، العالم ينتظر ، ينتظر منكم إنجازاً أخر ، أعظم من الإنجار الذي قدمتموه نموذجاً للعالم ، كنا نشاهدكم على الشاشات ، وفي الأخبار ، يشاهدكم الهنود والأتراك والأكراد والعرب والعجم والفرس يشاهدونكم ، بقي الإنجاز الأخر ، إنجاز التآلف والوحدة ، اعتصموا بحبل الله جميعاً ، " إنما المؤمنون إخوة " سورة الحجرات ، الآية 10 .

أن نتآلف ، بل ومن خالفنا في الرأي ، ألا نكرهه ، ولا نؤذيه " أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ " سورة يونس ، الآية 99 ) .

وقال في المقطع : 51 : 03 : 1 / 13 : 24 : 0 : ( تونس وطن ، وقد يسكن هذا الوطن من لا يقتنع بفكرتنا ، لكن له حق المواطنة ، حق الإنسان ، حق أنه ركب معنا في السفينة ، ونبقى نحن بالحق نقدم حقنا ودليلنا وحجتنا ) .

وقال في المقطع : 51 : 03 : 1 / 03 : 02 : 1 : ( فأوصي نفسي وإياكم بالرفق مع الجميع فيما نكتب ، ما نتكلم من محاضرات ، خاصة وانتوا في مرحلة في تونس ، مرحلة تصالحية ، مرحلة تعاون على البر والتقوى ، مرحلة بناء لتونس ، مرحلة ثورة ثانية ، وثورة البناء ، ثورة التعمير ) .

التعليق :

قال الشيخ الوالد ربيع بن هادي المدخلي " حفظه الله تعالى " ... في مقالته المعنونة تحت اسم : " الثبات على السنة " .

( هناك دعوات سياسية لا همَّ لها إلاَّ الصراع السياسي ، لا هدي الأنبياء وإصلاحهم العقدي والمنهجي ، فهذا شيء معروف وملموس وواقع هذا دليل على عدم الصدق في الدعوة إلى الله تبارك وتعالى .

الصادق في دعوته إلى الله يتبع طريق الأنبياء بماذا يبدأ وبماذا ينتهي ؛ الدعوة لها بدايات لها منطلقات ليس كل واحد على طريقته ؛ فهذا شيء رسمه الله تبارك وتعالى لجميع الأنبياء قال تبارك وتعالى : " وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَســـِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ " النحل: 36 ) .

إبتداءً يجدر بنا الانتباه لإطروحات الحزبي المتلون ( عائض القرني ) .. .. .. الذي يروج لدعاة الضلالة ولأفكارهم ويبثها ويبرزها باستمرار ، فمع كل جديد لديه " ترى العجب العجاب منه " وكأنهم يعيشون بيننا بل كأن إنتاجهم الفكري لم يصدر إلا اليوم .

وما في قصيدته المعنونة تحت اسم ( قرار الجماهير ) ما يدع الحليم حيـران !!! .

فمن تمجيده لأهل البدع والأهواء ... إقبال ... و عمر الخيام ... وابن رشد ... والجاحظ

إلى المضحك المبكي في ثنائه على :

فولتير ! : ( وقد تلوت على " فلتير " رائــعةً ... من فكره يوم أعلى قــدر ثوّار ) .

وشكسبير ! : ( و " شكسبير " حكى لي من روائعه ... " هاملت " أنضج فيها روح موّار ) .

والشاعر الهندوسي " طاغور " ! : ( وقام ينشـــــدني " طاغور " قافيةً ... قد صاغها في " نيودلهي " بإبهار ) .

إلى ما يفطر القلب فيما قاله عن الخليفة المظلوم ( هارون الرشيد ) رحمه الله تعالى .

فقال " القرني " فض الله فاه : ( نَعم ، وَعَاتَبتُ " هَارَونَ الرشيـدَ " علـى .. .. قَتْلِ " البرامكـةِ " الأجوادِ فـي الـدَّارِ ) .

وفي تونــس دعوة جديدة .. .. ..

إن سمة وصفة " عائض القرني " الرئيسية ، هي الكذب وانعدام المصداقية والتلون السياسي فهو يغير جلده حسب الحاجة والمصلحة .

( القرني ) .. .. .. انتهازي يريد ان يكون لاعبا صالحا على كل الحبال وبين كل الاوراق ينافق الجميع .

فقال : في مقالته المعنونة تحت اسم : " تحية للشعب التونسي " ... والمنشورة في جريدة " الشرق الأوسط " ... بتاريخ الثلاثاء 13 / 2 / 1432 هـ ـ 18 / 1 / 2011 م ... العدد 11739 .

( كما قال شاعرهم أبو القاسم الشابي :

إذا الشعب يوما أراد الحياة .. .. .. فلا بد أن يستجيب القدر ) .

وقال أيضاً : ( وشكر وعرفان وتقدير وإعجاب لكل تونسي وتونسية اندفعوا إلى الشارع ) .
وبعد التلاقي والود والإخاء مع ( الجماعات الحزبية السياسية البدعية ) ....
ثم ( ضلال أهل الأرض من أهل البدع والأهواء ) ...
ثم ( دعاة الصوفية ) ...
ثم ( الرافضــــة ) ...
ثم ( الليبراليون ) .. .. .. بعد أن صار قائمة العار الليبرالية جلساؤه !!!
فكان إعجابه بكل سوءات ( بني ليبرل ) .. .. ..
ومن ثم صار زماراً من مزاميرهم .
لذا صارت أطروحاته مثل اطروحات الليبراليين عامة ، وفي باب السياسة والحكم خاصة .
وفي تونس آراؤه تتماشى مع ليبراليات الغنوشيّ .

إنها الدنيا عندما تسيطر على القلوب !!!

وتناسى ونسي " القرني " ... ما قاله في محاضرته المعنونة تحت اسم : " من هم الأصوليون " .

( لقد أظهر البغاة من العلمانيين اليوم حربهم سافرة على أولياء الله ، وشهَروا سيوفهم وردُودهم ، وردَّدوا سخرياتهم في الصحف والمجلات وفي وسائل الإعلام ، وليس لنا وسيلة إلا منبر محمد عليه الصلاة والسلام ، نقف أمام الرأي العام لنحاكمهم تحت مظلة قوله تعالى : " إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ " ) إ . هـ .

وقال في مقالته المعنونة تحت اسم : " قطف ثورة الشعب " ... والمنشورة في جريدة " الشرق الأوسط " ... بتاريخ الثلاثاء 27 / 2 / 1432 هـ ـ 1 / 2 / 2011 م ... العدد 11753 .

( وتونس هو شعب مسلم سني مالكي المذهب بل هو أرض العباقرة والفاتحين كعقبة بن نافع وابن خلدون والطاهر بن عاشور ، وهو أرض الزيتونة والقيروان ، وهو يريد الإسلام إلا من بعض أحزابه اليسارية التي يرى بعض أصحابها أنهم أحق بالبلد من كل ولد ، ومن حقهم تنحية الإسلام عن حياتهم ) إ . هـ .

وفي تونس آراء " الغنوشي " الليبرالية ... تتلاقى مع آراء " المنصف المرزوقي " اليسارية !!! .

وصدق الشاعر حين قال :

نقل فؤادك حيث شـئت من الهوى .. .. .. ما الحب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يعشقه الفتى .. .. .. وحنينه أبدا لأول منــزل

نشأ " الغنوشي " ناصريًّا في مصر .. .. .. ذكر ذلك في مراجعاته مع الاخونجي " عزام التميمي " على قناة الحوار ... وقال : ( أن الناصرية كانت تملأ قلبه وفكره ) ! .

ثم يسارياً في سوريا .. .. .. ذكر ذلك أيضاً في مراجعاته أنه انخرط في سوريا بالحزب الناصري وانضم للاتحاد الاشتراكي !!! .

فلا عجب أن يتبجح " الغنوشي " في مقابلة له مع مجلة دير شــــــبيغل الألمانية بتاريخ 17 / 1 / 2011 م ، قائلاً : ( إننا لا نريد فرض الشريعة في تونس ، إن ما تحتاجه تونس هو الحرية والديمقراطية الحقيقية ) .

وقال في لقاء له مع قناة الجزيرة بتاريخ 22 / 1 / 2011 م ، أنه ( ضد المتشددين الذين يرفضون الديمقراطية ويدعون إلى قيام الدولة الإسلامية التقليدية ، وأن حركته بعيدة جدا عن هذا الموقف ، معربا عن اعتقاده بأنه ليس لمثل هذه الفكرة أي مكان داخل الاتجاه الإسلامي المعتدل ) .

وقال وهو عائد من لندن بأنه ( لن يسعى إلى تغير قانون الأحوال الشخصية والأسرة في تونس ، واعتبرها اجتهادات إسلامية ، وانه وقع مع العلمانيين والليبراليين والشيوعيين على عدم تغير هذه القوانين وسيلتزم بهذا التوقيع ) .
ولا عجب أن ينشر " سلمان العودة "
في موقعه ( الإسلام اليوم ) .. .. ..
ومجلته .. .. ..
وفضائيته .. .. ..
ومؤسسته .. .. ..
فكره وفكر أساتذته المبتدعة وملاحدة الأرض .


الإسلام اليوم ـ البشير
الغنوشي : الحديث عن تطبيق الشريعة أحدث انقساما بتونس
الاربعاء 5 / 5 / 1433 هـ ـ 28 / 3 / 2012 م .
الإسلام اليوم / وكالات

أكد الشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التونسية أن ( مسألة تطبيق الشريعة هي السبب الرئيسي في الانقسامات التي تشهدها تونس ) .

مضيفا أن : ( حركة النهضة لا يتضمن برنامجها الانتخابي تطبيق الشريعة ) .

وذكر الغنوشي أن البرنامج الانتخابي لحركة النهضة : ( لا يتضمن تطبيق الشريعة ، فالأولوية تبقى على حسب تعبيره لإقامة نظام ديمقراطي حقيقي يضمن الحريات لجميع المواطنين من دون تمييز على أي أساس ) .

ولا عجب حينما أعلن " الغنوشي " صراحة أن أولويات حزبه تتمثل في إقامة دولة علمانية تستلهم مبادئ حقوق الإنسان وتقوم على التعددية وتحارب التمييز بكافة أشكاله ، والعمل إلى جانب القوى السياسية الأخرى ومنها حزب " المؤتمر من اجل الجمهورية " المعروف بهويته اليسارية !! .

ولا عجب أن يعلن " الغنوشي " يوم 3 / 3 / 2012 م ، بمركز دراسة الإسلام والديمقراطية في تونس بأن :

( العلمانية ليست إلحادا ، بل ترتيبات إجرائية لضمان الحرية ) .

ولا عجب بعد ذلك من تصريحه الشــــــــهير عن عدم نية حزبه ( منع لبس البكيني أو شرب الخمور ) !!! .

ولا عجب في سابقة تاريخية من استضافة " معهد واشنطن " للدراسات ، وهو واحد من أهم المؤسسات السياسية والبحثية المؤيدة لإسرائيل ، راشد الغنوشي حول مائدة مستديرة تحدث فيها عن مستقبل البلدان العربية والعلاقة مع واشنطن .

ولا عجب من تصريحه لمجلة " ويكلي ستاندار " الأمريكية اليمينية في رده على تساؤل حول التخوفات الإسرائيلية من إيجاد فصل في الدستور يناهض الصهيونية ، أنه لا يعتقد أن هذه المسألة سوف يتم إدراجها في الدستور المقبل ، وأن الوثيقة التي أمضتها الأحزاب في مجلس حماية الثورة ليس لها معنى ، وأنه لا يرى أي سبب لإدراج معاداة الصهيونية وإسرائيل في الدستور المقبل .

ولا عجب عندما تعهد حزبه حزب النهضة التونسي ، الفائز باكبر عدد من الاصوات في الانتخابات التونسية ، بالعمل على اقامة مجتمع تعددي وعلماني .

على فضائية bbc عربي ... برنامج " نقطة حوار " : والحلقة المعنونة تحت اسم : " لماذا تتصاعد الازمة بين الامارات والاخوان المسلمين ؟ " .
الثلاثاء 27 / 3 / 2012 م

قال الاخونجي الكويتي الجلد " مبارك الدويلة " : ( الاخوان المسلمون في تونس شاركوا خصوم " سياسة وعقائدية " ) .

رصد ـ تويتر ـ :
قال الاخونجي الكبير " عبد المنعم أبو الفتوح " : ( تغمرني السعادة وأنا أرى تونس تضرب مثلا في تحولها نحو الحرية. وتنصب مناضل وطني يساري هو محمد المرزوقي كرئيس بعد الثورة . هنيئا لتونس ) .

وعلى قناة الجزيرة ... برنامج : " الشريعة والحياة " .. .. .. .. والحلقة المعنونة تحت اسم : " جهاد الظلم ووسائله " ... مقدم الحلقة : عثمان عثمان ... ضيف الحلقة : يوسف القرضاوي ... تاريخ الحلقة : 16 / 1 / 2011 م .

قال " القرضاوي " : ( أنا أنادي بالحرية للجميع وبحق العمل السياسي للجميع ، ليس هناك إقصاء ولا استثناء ، يســـاريون يمينيون علمانيون إسلاميون شـــيوعيون كله يجب أن يتاح له ) .


ليست هناك تعليقات:

التوقيع :

جميع الحقوق محفوظة لموقع © المدونة السلفية الحنبلية