وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه تسليماً مزيداً .
أمَّا بعد ،،،
قال الله عز وجل : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ) .
هذا وقد أُبتُلِينا في هذه الأزمنة المتأخرة بأُناسٍ سفهاء وفجرةٍ غوغاء لا السنة نصروا ولا البدعة كسروا بل في السلفيين طعنوا ومن علمائهم حذَّروا ، إنهم فرقة شرٍ مُدَمِرَة عن الحق نافرة وللباطل مناصرة إنها نحلة حدادية جديدة دعاتها أصحاب قلوب مريضة يقود زمامها ويؤجج نارها صاحب القصف العشوائي الصاروخي يحيى بن علي الحجوري اليماني الموري .
هذا وممن تابعه على فتنته وأيده على باطله ونصره وحارب علماء السنة لأجله الكذاب المفتري حسن بن قاسم الريمي فهو أفاكٌ محترق عامله الله بما يستحق
فقد صب هذا الجاني حقده الشيطاني على فضيلة الشيخ عبد الله البخاري العالم الرباني فرد عليه رداً لم يلتزم فيه العلم والأدب بل حشاه بالسب والثلب ، وهذا شأن من قد أفلس من البراهين و الحجج وأمعنَ في الشطط و اللجج.
وقد أورد هذا الريمي في رده الذي حشاه بالافتراءات كثيراً من الشبهات فرأيت أنْ أبين بعضها حتى يعرف الناس خبثها ، ولكي يسهل على القراء كشف هذه الشبهات والترهات قمت بتقسيم ردي إلى فقرات فإلى المقصود :
تابعوا بقية الرد بصيغة ملفي ورد وبي دي إف
من هنا بارك الله فيكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق